مفاجأة.. ليفربول يعرض محمد صلاح للبيع بعد مشادته مع كلوب «كذب أبيض».. أكاذيبنا العميقة تلك التى نراها ناصعة البياض! سوء المنتج المحلي يهدد استمرار المقاطعة مصر تعلن حاجتها لشغل 18886 وظيفة معلم مساعد.. ننشر التفاصيل عانق 1123 شجرة في ساعة.. غاني يدخل موسوعة جينيس بكسر الرقم القياسي شاهد| سعودي ينقذ 4 أشخاص محتجزين في مركبة بوادي الجعبة قبل سقوطها المباراة الحاسمة.. دريمز والزمالك في إياب نصف نهائي الكونفيدرالية دبي: ضبط 4.25 كيلو ماريجوانا داخل فلتر سيارات بحقيبة مسافرة أفريقية
Business Middle East - Mebusiness

عادل حافظ

هل لديك الشجاعة لملاحقة حلمك؟

ما يحدث لنا في الحياة ليس من قَبيل الصدفة أو الحظ المطلق، ولكنه نتيجة لأحلامنا وتصوراتنا وأفكارنا التي نؤمن بها، بالإضافة إلى عوامل الدافعية التي تمنحنا القدرة على تحقيق النجاح والمهارة اللازمة لذلك. فمن أجمل الاقتباسات لـ "والت ديزني" حين يقول "يمكن أن تتحقق كل أحلامنا.. إذا كانت لدينا الشجاعة لملاحقتها". وهذا ما فعله ابن

"داشراث مانجهى".. أسطورة حب

لم يكن أحد يتخيل أن مطرقة وإزميل "داشراث مانجهي"، قد يساعدانه في هدم جدار من "الحزن الشديد" داخل النفس البشرية، وتحويله إلى منفعة عامه تخدم أبناء قرية "جيهلور" الهندية، تلك القرية البسيطة التي أنجبت أحد أساطير الهند. فأطلقوا عليه "رجل الجبل" نسبة لما فعله من أجلهم وتخليدًا لذكرى زوجته. تزوج

"فتاة".. غيرت شكل اللعبة

في عام 2014، اختيرت فتاة أمريكية ضمن 30 امرأة غيرن العالم من قِبل موقع "بزينس إنسيدر"، كما اختيرت "شخصية اللحظة" عام 2013م، من مجلة "التايمز". إنها "ديبي ستيرلينج"، ابنة ولاية "رود آيلاند" بالولايات المتحدة الأمريكية. عاشت "ديبى" كأي طفلة تحب الرسم والباليه واللعب بالدراجة،

من الغابة إلى القصر الملكي

تبدأ حاسة السمع عند الإنسان وهو لا يزال جنينًا في رحم أمه؛ حيث يستطيع سماع بعض الأصوات، وعند الولادة؛ تكون تلك الحاسة قوية، إلى درجة أنه يستطيع تمييز صوت أمه والتفاعل معه. وأكد العلماء أهمية الاستماع للآخرين؛ لأن ذلك يمثل نسبة كبيرة من القضاء على الطاقة السلبية بداخلهم. فيُحكى أنه كانت هناك فتاة تعيش في الغابة لدراسة سلوك الحيوانات

الإبداع.. رحلة من 5 محطات

في أي مستوى اجتماعي قد ينتمي له الفرد، فإنه بحاجة إلى إشباع مجموعة من الاحتياجات الأساسية، لتصبح حياته سوية وناجحة نسبيًا. فمنذ ظهور نظرية التدرج الهرمي للحاجات عام 1935م، وحتى كتابة هذه السطور ـ أي ٨٦ عامًا، تم إثبات صحة تلك النظرية في جميع جوانب الحياة، ومع مرور الأيام، زادت أهمية تعليم مفرداتها ومكوناتها لأفراد المجتمع. صاحب النظرية هو

قوة لا يستهان بها

كم مرةً يمكنك أن تخطئ وتتمنى أن يسامحك الشخص الآخر؟! حتى لو لم تعترف بهذا جهرًا.. فهو بقلبك، وكم من مرة لم ترغب في مسامحة شخص ما، هناك من يجد في التسامح ضعفًا والمغفرة "طيبة بلهاء" لا وجود لها في عالم اليوم، وتناسى هؤلاء أن الأديان السماوية المختلفة نادت بها، فالتسامح لا يعد تسامحًا إلا وأنت في موقف القوة، أما الإنسان الضعيف، فعندما